أوقات الفراغ وكيفية استغلالها:
.أوقات الفراغ
لوقت الفراغ أهميّة وقيمة عالية؛ حيث يمكن استغلاله في اكتساب مهاراتٍ جديدةٍ، ويمكن أن يروّح فيه الفرد عن نفسه، وقد جاء لفظ وقت الفراغ من أصل لاتينيّ؛ فهو مُشتقّ من لفظ (slicer) الذي يعني التخلّص من ارتباطات العمل والتزاماته، أمّا في الوقت الحاليّ فأصبح يُطلَق على حريّة الفرد في ذلك الوقت، واستخدامه بطرُق شتّى.[١]
طُرق استغلال أوقات الفراغ
.الإنسان الناجح هو من يُحسِن استغلال الوقت، ويعرف كيف يُدير وقته وينظّمه، ويغتنم أوقات فراغه في أعمالٍ تعود عليه بالنجاح والتقدّم، فترتفع الرّوح المعنويّة لديه، ويكون النجاح والتقدّم حليفه في خطوات حياته، وتتّضح صورة الحياة أمام الفرد بكلّ ما فيها من واجباتٍ وأعمالٍ وترفيه.[٢]
.مارسة بعض الأعمال المفيدة في المسجد؛ فالمسجد ليس مكاناً للصلاة في الأوقات الخمسة المفروضة فحسب، وإنّما يستطيع الإنسان أن يمارس فيه العديد من الأنشطة المفيدة، مثل: الذِّكر، وتلاوة القرآن، وعمل حلقات تحفيظ كتاب الله وتفسيره، ومسابقاتٍ ثقافيةٍ وعلميّة. قضاء الوقت في ممارسة بعض الهوايات والأنشطة الرياضية التي تُقوّي الجسم وتُمرِّنه، وتمدُّه بالطّاقة واللياقة البدنيّة، ومن هذه الرياضات: رياضة الجري، والسباحة، والفروسيّة، وركوب الدرجات الهوائيّة.
.مارسة بعض الأعمال المفيدة في المسجد؛ فالمسجد ليس مكاناً للصلاة في الأوقات الخمسة المفروضة فحسب، وإنّما يستطيع الإنسان أن يمارس فيه العديد من الأنشطة المفيدة، مثل: الذِّكر، وتلاوة القرآن، وعمل حلقات تحفيظ كتاب الله وتفسيره، ومسابقاتٍ ثقافيةٍ وعلميّة. قضاء الوقت في ممارسة بعض الهوايات والأنشطة الرياضية التي تُقوّي الجسم وتُمرِّنه، وتمدُّه بالطّاقة واللياقة البدنيّة، ومن هذه الرياضات: رياضة الجري، والسباحة، والفروسيّة، وركوب الدرجات الهوائيّة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق